الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: تاريخ المصريين
.ذكر من اسمه (أشعر): .135 - أشعر بن شهاب بن عمرو بن خلاوة التجيبى: .ذكر من اسمه (أشهب): .136 - أشهب بن عبد العزيز بن داود بن إبراهيم القيسىّ العامرى المصرى: .ذكر من اسمه (أصبغ): .137 - أصبغ بن رباح بن منقذ المدلجىّ المصرى: .138 - أصبغ بن سلّام بن يحيى: .139 - أصبغ بن عمرو الأزدىّ المقرئ: .140 - أصبغ بن الفرج بن سعيد بن نافع القرشى الأموى، مولاهم المصرى: حدثنى على بن الحسن بن قديد، عن يحيى بن عثمان بن صالح، عن أبى يعقوب يوسف بن يحيى البويطىّ، حدّثه أنه كان حاضرا فى مجلس ابن طاهر، حين أمر بإحضار شيوخ أهل مصر. قال: فقال لنا عبد الله بن طاهر: (إنى جمعتكم؛ لترتادوا لأنفسكم قاضيا). فكان أول من تكلم يحيى بن بكير، فقال: أصلح الله الأمير: ولّ قضاءنا من رأيت، وجنّبنا رجلين: لا تولّ قضاءنا غريبا، ولا زرّاعا، يعنى بالغريب: إبراهيم بن الجرّاح، وبالزرّاع: عيسى بن فليح. ثم تكلم أبو ضمرة الزّهرىّ، فقال: أصلح الله الأمير. أصبغ بن الفرج الفقيه العالم الورع (وأصبغ حاضر المجلس). فقال سعيد بن كثير بن عفير: ما بال أبناء المقامصة، والصبّاغين يذكرون لهذه المواضع، التى لم يجعلهم الله لها أهلا؟! فقام أصبغ، وأخذ بمجامع ثوب سعيد بن عفير، وقال له: إنك لشيطان مفتر! من أين علمت أنى من أبناء الصبّاغين؟! وارتفع الأمر بينهما، حتى كادت أن تكون فتنة. فذكر عبد الله بن عبد الحكم عيسى بن المنكدر، وأثنى عليه بخير، فقلّده ابن طاهر القضاء. .ذكر من اسمه (أفلح): .141 - أفلح بن سليمان بن يزيد الرّعينىّ: .ذكر من اسمه (أقمر): .142 - أقمر بن الهنف الخولانى: .ذكر من اسمه (إلياس): .143 - إلياس بن الفرج بن ميمون الحمراوىّ: .ذكر من اسمه (امرؤ القيس): .144 - امرؤ القيس بن الفاخر بن الطّمّاح بن شرحبيل الخولانى: .ذكر من اسمه (أمين): .145 - أمين بن عمرو المعافرى: روى عنه أبو قبيل. والمشهور به كنيته، وهى صحيحة. وقيل: اسمه أمين، وما وجدت ذلك فى طريق صحيح. ولم يصح اسم أبيه أيضا. .ذكر من اسمه (أنس): .146 - أنس بن أبى أنس: .ذكر من اسمه (أنيس): .147 - أنيس بن عمران بن تميم بن أنيس الرعينى: .ذكر من اسمه (أنعم): .148 - أنعم بن ذرى بن يحمد بن معد يكرب بن أسلم بن منبّه بن السمادة: .ذكر من اسمه (أواب): .149 - أوّاب بن عبد الله بن مخمر الحضرمىّ العقابىّ: .ذكر من اسمه (أوبر): .150 - أوبر بن على بن المحبّ بن حارثة بن كلثوم التجيبى: .ذكر من اسمه (أوس): .151 - أوس بن بشر المعافرى: .152 - أوس بن الحارث بن إبراهيم بن سهيل بن خالد بن يزيد بن أسيد بن هديّة بن الحارث بن هادى الصّدفى: .ذكر من اسمه (أويس): .153 - أويس بن سعد بن أبى سرح العامرى: .ذكر من اسمه (إياد): .154 - إياد بن طاهر بن إياد الرعينى، ثم الذّبحانىّ: .155 - إياد بن ياسر بن إياد الخبائرىّ المصرى: .ذكر من اسمه (إياس): .156 - إياس بن البكير بن عبد ياليل بن ناشب بن غيرة بن سعد بن ليث بن بكر بن عبد مناة بن كنانة الليثى: .157 - إياس بن عامر الغافقى، ثم المنارىّ المصرى: .158 - إياس بن عبد الأسدى: .ذكر من اسمه (أيمن): .159 - أيمن بن مرسوع بن ضبع بن موهشل بن عقيب الرعينى، ثم الحجرى: .ذكر من اسمه (أيوب): .160 - أيوب بن سليمان بن عبد الواحد بن أبى حجر: .161 - أيوب بن شرحبيل بن أكسوم بن أبرهة بن الصبّاح بن لهيعة بن شرحبيل: وأيوب هذا أحد أمراء مصر. وليها لعمر بن عبد العزيز. روى عنه أبو قبيل، وعبد الرحمن بن مهران، وتوفي في رمضان سنة إحدى ومائة. حدثنى موسى بن هارون بن كامل، أخبرنا عبد الله بن محمد البردىّ، حدثنا أبى، حدثنا ابن أبى ذئب، حدثنا عبد الرحمن بن مهران، عن أيوب بن شرحبيل، قال: كتب عمر بن عبد العزيز - رضى الله عنه - إلى عامله على مصر: أن خذ من المسلمين من كلّ أربعين دينارا، ومن أهل الكتاب من كلّ عشرين دينارا، إذا قبلوها فى كل عام؛ فإنه حدثنى من سمعه، عمن سمعه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلّم. .162 - أيوب بن قسطنطين: .باب الباء: .ذكر من اسمه (بحر): .163 - بحر بن نصر بن سابق الخولانىّ: .ذكر من اسمه (بحر): .164 - بحر بن ضبع بن أتّة بن يحمد بن موهشل بن عقب بن اللّيشرح بن سعد: ومن ولده: أبو بكر السّميّن بن محمد بن بحر، ومروان بن جعفر بن خليفة بن بحر. .ذكر من اسمه (بحير): .165 - بحير بن ذاخر بن عامر المعافرىّ، ثم النّاشرىّ: .166 - بحير بن ريسان بن اليثوب بن سعدان بن عمرو بن فهر بن شمر بن حسان: .167 - بحير بن شرحبيل بن معدى كرب بن أبرهة بن الصبّاح الأصبحىّ: .168 - بحير بن عبد الرحمن بن بحير بن ريسان: .ذكر من اسمه (بخترى): .169 - بخترىّ بن نصر بن أحمد بن بخترى بن عبد الوهاب بن نصر: .ذكر من اسمه (بديل): .170 - بديل (غير منسوب): .ذكر من اسمه (برتا): .171 - برتا بن الأسود بن عبد شمس بن حرام بن عوف بن معتّم بن الرّبعة: .ذكر من اسمه (برح): .172 - برح بن عسكر بن وتّار بن كزغ بن حضرمين بن التّغما بن مهرىّ: .ذكر من اسمه (بسام): .173 - بسّام بن أحمد بن بسّام بن عمران: .ذكر من اسمه (بسر): .174 - بسر بن أبى أرطاة: اسمه عمير بن عويمر بن عمران بن الحليس بن سيّار: حدثنا أسامة بن أحمد بن أسامة التجيبى، قال: حدثنا أحمد بن يحيى بن الوزير، قال: حدثنا عبد الحميد بن الوليد، قال: حدثنى الهيثم بن عدىّ، عن عبد الله بن عيّاش، عن الشّعبىّ: أن معاوية بن أبى سفيان أرسل (بسر بن أبى أرطاة القرشى، ثم العامرى) فى جيش من الشام، فسار حتى قدم المدينة، وعليها- يومئذ- أبو أيوب خالد ابن زيد الأنصارى صاحب النبي صلى الله عليه وسلم. فهرب منه أبو أيوب إلى علىّ بالكوفة. فصعد بسر منبر المدينة، ولم يقاتله بها أحد، فجعل ينادى: يا دينار، يا رزيق، يا نجار. شيخ سمح عهدته- ها هنا- بالأمس (يعنى: عثمان رضى الله عنه)، وجعل يقول: يأهل المدينة، والله لولا ما عهد إلىّ أمير المؤمنين، ما تركت بها محتلما إلا قتلته. بايع أهل المدينة لمعاوية، وأرسل (أى: بسر) إلى بنى سلمة، فقال: لا والله، ما لكم عندى من أمان ولا مبايعة، حتى تأتونى بـ (جابر بن عبد الله) صاحب النبي صلى الله عليه وسلم، فخرج جابر بن عبد الله، حتى دخل على أم سلمة خفيّا، فقال لها: يا أمّه، إنى قد خشيت على دينى، وهذه بيعة ضلالة، فقالت له: أرى أن تبايع، فقد أمرت ابنى عمر ابن أبى سلمة أن يبايع. فخرج جابر بن عبد الله، فبايع بسر بن أبى أرطاة لمعاوية. وهدم بسر دورا كثيرة بالمدينة، ثم خرج إلى مكة، فخافه أبو موسى الأشعرى، وهو- يومئذ- بمكة، فتنحى عنه. فبلغ ذلك بسرا، فقال: ما كنت لأوذى أبا موسى. ما أعرفنى بحقه وفضله! مضى بسر إلى اليمن، وعليها- يومئذ- عبيد الله بن العباس بن عبد المطلب عاملا ل (علىّ بن أبى طالب). فلما بلغ عبيد الله أن بسرا قد توجّه إليه، هرب إلى علىّ، واستخلف عبد الله بن عبد المدان المرادىّ. وكانت عائشة بنت عبد الله بن عبد المدان قد ولدت من عبيد الله غلامين من أحسن صبيان الناس (أوضئه، وأنظفه)، فذبحهما. وكانت تنشدهما فى الموسم فى كل عام، تقول: قال: فلما بلغ عليّا - رضى الله عنه - مسير بسر، وما صنع، بعث فى عقب بسر- بعد منصرفه من الشام- جارية بن قدامة السّعدىّ، فجعل لا يلقى أحدا خلع عليّا إلا قتله، وأحرقه بالنار، حتى انتهى إلى اليمن. فلذلك سمّت العرب (جارية بن قدامة) محرّقا. ويقال: إن أم عبد الرحمن، وقثم ابنى عبيد الله بن العباس جويرية بنت قارظ الكنانيّة وآل قارظ حلفاء لبنى زهرة بن كلاب. وكان عبيد الله بن العباس قد جعل ابنيه هذين عبد الرحمن، وقثم عند رجل من بنى كنانة، وكانا صغيرين. فلما انتهى أى: بسر إلى بنى كنانة، بعث إليهما؛ ليقتلهما. فلما رأى ذلك الكنانىّ، دخل بيته، وأخذ السيف، ثم خرج يشد عليهم بسيفه حاسرا، وهو يقول: إلا فتى أورع غير غدّار فقال له بسر: ثكلتك أمك. والله، ما أردنا قتلك، فلم عرّضت نفسك للقتل؟! فقال: أقتل دون جارى، فعسى أعذر عند الله، وعند الناس. فضرب بسيفه حتى قتل، وقدّم بسر الغلامين، فذبحهما ذبحا. فخرجت نسوة من بنى كنانة، فقالت منهن قائلة: يا هذا، هؤلاء الرجال قتلت، فعلام يقتل الولدان؟! والله، ما كانوا يقتلون فى جاهلية ولا إسلام. والله، إن سلطانا لا يقوم إلا بقتل الضّرع الصغير، والمدره الكبير، وبرفع الرحمة، وعقوق الأرحام لسلطان سوء. فقال لها بسر: والله، لهممت أن أضع فيكن السيف. فقالت له: تالله، إنها لأخت التى صنعت، وما أنا لها منك بآمنة. ثم قالت للنساء اللاتى حولها: ويحكنّ، تفرّقن. فقالت جويرية أم الغلامين امرأة عبيد الله بن العباس تبكيهما، وذكرت هذه الأبيات بعينها، أو نحوها. .ذكر من اسمه (بشر): .175 - بشر بن عائذ الجنبىّ: .ذكر من اسمه (بشير): .176 - بشير بن جابر بن عراب بن عوف بن ذؤالة: .177 - بشير بن النّضر بن بشير بن عمرو بن زيد بن ملحة بن عمرو بن بكر: .ذكر من اسمه (بقاء): .178 - بقاء بن سلامة بن محمد المصرى: .ذكر من اسمه (بقى): .179 - بقىّ بن العاص القراطىّ: .ذكر من اسمه (بكر): .180 - بكر بن إدريس بن الحجاج بن هارون الحجرىّ: .181 - بكر بن سعيد بن عبد الله بن بكر الخولانى الأحدب الأسدى المصرى: .182 - بكر بن سهل بن إسماعيل بن نافع الدّمياطىّ، مولاهم الهاشمى:
|